حل الوزير الأول اليوم بولاية الجلفة وقد ينتقل إلى منطقة قتارة بعد تفقد وتدشين مشاريع ودعا إلى رقمنة أسواق الجملة ، هل سينتقل المسؤول الأول للحكومة إلى القرارة لتفقد المشاريع التي أوقفتها العصابة هناك ، هي ألغام أخطر من ملفات تركيب السيارات و الطريق السيار و الخليفة المعروضة هذه الأيام على القضاء..
جراد والجزائر الجديدة.. يتبع
للإشارة تعطيل هذه المشاريع كان حين كان أويحي رئيس ديوان الرآسة و سلال وزير أول ، وتكشف مستوى العبث بالمؤسسات وبالمواطن و بأصحاب النوايا الحسنة في ميدان الإستثمار..و قد سبق للواحة أن طرحت نفس السؤال يوم زيارة سلال لولاية الجلفة عشية ابتكار دستور 2016 وسلال اليوم وراء القضبان ، و تعيد نفس التذكير عشية زيارة جراد إلى ولاية الجلفة و قطارة..